في 13 حزيران/يونيو، في الساعات الأولى من صباح اليوم، شنت إسرائيل ضربة عسكرية واسعة النطاق ضد إيران، شملت طهران وعددا من المنشآت النووية وقواعد الصواريخ. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن هذه الخطوة رد ضروري على التهديد الوجودي الإيراني وهدد بمواصلة الضربة حتى يتم رفع التهديد. من جانبها، قامت إيران بتفعيل نظام الدفاع الجوي بالكامل، وأغلقت مطار طهران الدولي، ووضعت جيشها في حالة تأهب، ومن المتوقع أن ترد تحسبا للانتقام الوشيك.
على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تشارك في العملية، إلا أنها بدأت بسرعة إجراءات الإجلاء والاستعداد العسكري، وارتفعت أسعار النفط الدولية بسبب تصاعد الأعمال الحربية، حيث قفز سعر البرميل بأكثر من 7%. تستمر التوترات في الشرق الأوسط في التصاعد، مما يزيد من مشاعر النفور في السوق.
المحللون يقترحون: مع تصاعد الطلب على الملاذ الآمن بسبب الحرب في العراق، قد تتدفق الأموال الاستثمارية قصيرة الأجل من النزاعات الجغرافية إلى سوق الأصول المشفرة. إذا استمرت النزاعات الجغرافية في التصاعد، فلا يمكن استبعاد أن يتحدى البيتكوين هدف السيولة فوق 110,350 دولار.
ينصح المستثمرون بالتعامل بحذر ومرونة، وعدم التداول بناءً على العواطف، ومراقبة التقدم الدبلوماسي والاتجاهات المتغيرة بين الولايات المتحدة وإيران عن كثب.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
تصاعد الوضع في الشرق الأوسط قد يدفع البيتكوين لتحدي 110,000 دولار مرة أخرى، وقد تتدفق الأموال الآمنة إلى أصول التشفير.
في 13 حزيران/يونيو، في الساعات الأولى من صباح اليوم، شنت إسرائيل ضربة عسكرية واسعة النطاق ضد إيران، شملت طهران وعددا من المنشآت النووية وقواعد الصواريخ. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن هذه الخطوة رد ضروري على التهديد الوجودي الإيراني وهدد بمواصلة الضربة حتى يتم رفع التهديد. من جانبها، قامت إيران بتفعيل نظام الدفاع الجوي بالكامل، وأغلقت مطار طهران الدولي، ووضعت جيشها في حالة تأهب، ومن المتوقع أن ترد تحسبا للانتقام الوشيك.
على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تشارك في العملية، إلا أنها بدأت بسرعة إجراءات الإجلاء والاستعداد العسكري، وارتفعت أسعار النفط الدولية بسبب تصاعد الأعمال الحربية، حيث قفز سعر البرميل بأكثر من 7%. تستمر التوترات في الشرق الأوسط في التصاعد، مما يزيد من مشاعر النفور في السوق.
المحللون يقترحون: مع تصاعد الطلب على الملاذ الآمن بسبب الحرب في العراق، قد تتدفق الأموال الاستثمارية قصيرة الأجل من النزاعات الجغرافية إلى سوق الأصول المشفرة. إذا استمرت النزاعات الجغرافية في التصاعد، فلا يمكن استبعاد أن يتحدى البيتكوين هدف السيولة فوق 110,350 دولار.
ينصح المستثمرون بالتعامل بحذر ومرونة، وعدم التداول بناءً على العواطف، ومراقبة التقدم الدبلوماسي والاتجاهات المتغيرة بين الولايات المتحدة وإيران عن كثب.