إلغاء إدراج مجموعة الصين إيفرغراند يمثل علامة فارقة قاتمة لقطاع العقارات في البلاد، الذي يعاني الآن من paralysis للسنة الرابعة التي تواصل التأثير سلبًا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إلغاء إدراج مجموعة الصين إيفرغراند يمثل علامة فارقة قاتمة لقطاع العقارات في البلاد، الذي يعاني الآن من paralysis للسنة الرابعة التي تواصل التأثير سلبًا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.