ووفقا للتقارير، يمكن القول إن الهجوم الإسرائيلي على إيران هو أكبر ضربة فردية للنظام الإيراني منذ الثورة الإسلامية عام 1979، مما قد يورط الولايات المتحدة ويدمر أي أمل في التوصل إلى اتفاق نووي. هذا على الرغم من حقيقة أن ترامب نفسه أعلن مرارا معارضته للهجمات الإسرائيلية التي يمكن أن تؤدي إلى "تفجير" المفاوضات. لكن في الساعات التي أعقبت بدء الهجوم، كشف المسؤولون الإسرائيليون أن كل ذلك تم تنسيقه مع واشنطن. تظاهر ترامب ومساعدوه فقط بمعارضة الهجوم الإسرائيلي علنا ولم يعبروا عن معارضتهم على انفراد. وزعم مسؤول إسرائيلي: "لقد أعطينا الضوء الأخضر بوضوح للولايات المتحدة. وقالوا إن الهدف هو إقناع إيران بعدم وجود هجوم وشيك وضمان عدم انتقال الإيرانيين المدرجين على قائمة الأهداف الإسرائيلية إلى موقع جديد. حتى أن مساعدي نتنياهو كشفوا أن ترامب حاول وقف هجوم إسرائيلي في مكالمة هاتفية يوم الإثنين، لكن في الواقع كانت المكالمة حول التنسيق قبل الهجوم. لم يؤكد الجانب الأمريكي أيا من هذه الادعاءات.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إسرائيل تشن أكبر هجوم على إيران، وقد يكون بالتنسيق مع الولايات المتحدة، لكن هناك مخاوف بشأن العواقب.
ووفقا للتقارير، يمكن القول إن الهجوم الإسرائيلي على إيران هو أكبر ضربة فردية للنظام الإيراني منذ الثورة الإسلامية عام 1979، مما قد يورط الولايات المتحدة ويدمر أي أمل في التوصل إلى اتفاق نووي. هذا على الرغم من حقيقة أن ترامب نفسه أعلن مرارا معارضته للهجمات الإسرائيلية التي يمكن أن تؤدي إلى "تفجير" المفاوضات. لكن في الساعات التي أعقبت بدء الهجوم، كشف المسؤولون الإسرائيليون أن كل ذلك تم تنسيقه مع واشنطن. تظاهر ترامب ومساعدوه فقط بمعارضة الهجوم الإسرائيلي علنا ولم يعبروا عن معارضتهم على انفراد. وزعم مسؤول إسرائيلي: "لقد أعطينا الضوء الأخضر بوضوح للولايات المتحدة. وقالوا إن الهدف هو إقناع إيران بعدم وجود هجوم وشيك وضمان عدم انتقال الإيرانيين المدرجين على قائمة الأهداف الإسرائيلية إلى موقع جديد. حتى أن مساعدي نتنياهو كشفوا أن ترامب حاول وقف هجوم إسرائيلي في مكالمة هاتفية يوم الإثنين، لكن في الواقع كانت المكالمة حول التنسيق قبل الهجوم. لم يؤكد الجانب الأمريكي أيا من هذه الادعاءات.